الصوت الذي شق سكون الباحثين عن ضحايا شاطئ بلطيم بحثا عن الجثامين الغارقة إنت فين يا قلب أمك.. إنت فين يا نور.. أم غريق بلطيم تنادى على ابنها خلال البحث عنه: "عاوزه قلبى يبرد برؤية جثمانه".. ووالده: أنا راضٍ بقضاء الله ومش عايز غير جثته
إرسال تعليق